نتائج البحث: صدمة الحضارة
سنطلّ اليوم على ثلاثة من أدبائنا الغنيّين عن التّعريف: د. طه حسين (1889 ـ 1973) والأستاذ عبّاس محمود العقّاد (1889 ـ 1964) والأستاذ توفيق الحكيم (1898 ـ 1987)، إذْ في سِيَرِهِم الذّاتيّة عاد بنا ثلاثتُهم إلى عالم الطّفولة والشّباب.
يأتي كتاب كريس هيدجيز "الحرب هي أعظم الشرور" كنقطة انعطاف في الدراسات التي تتناول الحروب. أثنى على الكتاب نوعام تشومسكي قائلًا "إنه إسهام على درجة عالية من الأهمية في أزمنتنا المضطربة".
نودع عامًا انتهى بسقطةٍ قصَّر الحبر فيها عن مجاراةِ الدم، ليلحُّ علينا السؤال الذي خلّفه تواطؤ معلن وصريح حول غزة، وهو سؤال متشعّب متعدّد المداخل خادشٌ للوعي، لا يرتجي قيم الحضارة التي أصبحت موضع شكٍ، ولا ينفكُّ عنها.
صدر حديثًا عن دار الحوار ضمن سلسلة "علم نفس" كتاب "الفرد والحشد"، من تأليف كارل. غ. يونغ، وترجمة إسماعيل زين العابدين.
لعل أبرز ما يميز لوحات الفنانة التشكيلية السورية المقيمة حاليًا في ألمانيا دارين أحمد، هو طابعها الذي يجسد عمق الألم الإنساني والخوف الظاهر في وجوه وحركات شخوصها. وكذلك تجاعيد الكآبة والحزن الواضحة في تفاصيلها.
تعيش الكاتبة التونسية هند الزيادي تجربة أدبيّة مُتفرّدة، تجعلها من الأسماء الأدبيّة الجديدة التي تقتحم بقوّة المشهد الأدبي العربي، بعدما راكمت جملة من النصوص القصصية والروائية التي تُعنى بالهمّ الإنساني. بمناسبة صدور روايتها الجديدة "الكابوس"، كان لنا معها هذا الحوار.
شكلت "الصحراء" فضاء إبداعيًا مركزيًا في الإبداعات العالمية، ولم تكن الرواية العربية بمنأى عن توظيف "الصحراء" فيها واستيحائها تخييليًا، لما يشكله هذا الفضاء من أهمية وقيمة وخصوصية ورمزية وإيحاءات موازية، فقد ساهمت الرواية العربية بنصيب وافر في إثراء "رواية الصحراء".
عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات صدر مؤخرًا كتاب "فلسطين في مرآة الثقافة الروسيّة" للباحث د. محمد دياب. ويلقي الكتاب الضوء على صورة فلسطين في الثقافة الروسية، كما بدت في كتابات الحجّاج الروس إلى الديار المقدّسة بدءًا من القرن الـ12.
صدر حديثًا عن دار الأدهم للنشر والتوزيع في القاهرة، كتاب "أولاد حياة" قصة وسيناريو وحوار الكاتب الفلسطيني/ الأردني أخلد نوّاس. يحتوي الكتاب المصاغة حواراته باللهجة المصرية الدارجة، والصادر بـ 324 صفحة، على 119 مشهدًا دراميًا اجتماعيًا إنسانيًا معرفيًا.
صوت أحزان الجلجلة (مكان صلب المسيح في الأدبيات الإنجيلية) عند نهاية درب الآلام، يتعانق اليوم مع أصوات المآذن وأجراس الكنائس.. يهدهد البيوت التي تحظى في القدس بِعمارة لا تشبه غيرها.